عِنْدَمَا تَتَحَدِّثُ السَّلبِيَّةُ عَنْ عَلاقََتِهِا بِأطْفَالِنَا، فَمَاذَا سَتقُولُ لَنَا؟! وَكَيْفَ يَسْتَطِيعُ كُلُّ طِفْلٍ أَنْ يَتَحَكَمَ فِي سَلْبِيَّتِهِ وَأَنْ يَهْزِمَها؟! هَلْ مِنْ إِرْشَادَاتٍ ونَصَائِحَ تُعِينُهُ عَلَى ذَلِكَ؟ الإجَابَةُ عَنْ كُلِّ هَذِهِ الأَسْئِلَةِ وَغَيْرِهَا تَجِدُهَا فِى هَذِهِ القِصَةِ المُمْتِعَةِ مَعَ زِيَادٍ وعَمْرٍو.
2022 جميع الحقوق محفوظة.