عِنْدَمَا يَتَحَدِّثُ الخَجَلُ عَنْ عَلاقََتِهِ بِأطْفَالِنَا، فَمَاذَا سَيَقُولُ لَنَا؟! وَكَيْفَ يَسْتَطِيعُ كُلُّ طِفْلٍ أَنْ يَتَحَكَمَ فِى خَجَلِهِ وَأَنْ يَهْزِمَه؟ هَلْ مِنْ إِرْشَادَاتٍ ونَصَائِحَ تُعِينُهُ عَلَى ذَلِكَ؟ الإجَابَةُ عَنْ كُلِّ هَذِهِ الأَسْئِلَةِ وَغَيْرِهَا تَجِدُهَا فِي هَذِهِ القِصَةِ المُمْتِعَةِ مَعَ سَارَة.
2023 جميع الحقوق محفوظة.