كنت حمارًا عاديًّا جدًّا، لكن مشيئة الله كانت تُخبِّئ لي قدرًا آخر. الحمار الذي أماته الله مائة عام كاملة، ثم بعثه من بعد موته ليكون عبرة للناس، وآية تسير على وجه الأرض. تعالوا معي نعرف تفاصيل قصَّتي، وكيف أصبحت عبرة للناس وآية.
الناشر: دار سفير
عدد الصفحات : 16
اسم السلسة : قصص الحيوان في القرآن
2024 جميع الحقوق محفوظة.