في الطريق إلى المدرسة مع أخته عزيزة، وجد نادر قطّة صغيرة مسكينة علقت على شجرة، وبعد أن ساعدها على النزول، وضعها في حقيبته، وصارت تلعب بالأقلام وهي سعيدة. تُرى، ماذا فعلت القطّة في المدرسة وبعد عودتهما بها إلى المنزل؟ وهل تعود مجدّدًا إلى أمها؟
2025 جميع الحقوق محفوظة.