تَسْتَطِيعُ العَمَّةُ وَرْدِيَّةُ التَّوَاصُلَ مَعَ زَوْجِهَا السَّيِّدِ بُرُوكْلِي عِنْدَ غِيَابِهِ عَنِ البَيْتِ، بِفَضْلِ جِهَازِهَا اللَّوْحِيِّ، لَكِنّ وَافْلَ يَكْسِرُ- عَنْ غَيْرِ قَصْدٍ- جِهَازَ العَمَّةِ وَرْدِيَّةَ اللَّوْحِيَّ، فَكَيْفَ كَانَ ذَلِكَ سَبَبًا فِي تَحْوِيلِهِ إِلَى جِهَازٍ عَرْضٍ لِتَجْسِيدِ الوَاقِعِ الافْتِرَاضِيِّ كَصُورَةٍ ثُلاثِيَّةِ الأَبْعَادِ (هُولُوجْرَام)؟
2024 جميع الحقوق محفوظة.